بسم الله الرحمن الرحيــــــم

...
بعد روايتي الاولى " آحببتك بعدما كنت آريد الإنتقام منك


حبيت آكتب و ان اقدم لكم

مولودتي الثانيه ...و آتمنى تعجبكم و آلاقي تفاعل منكم !!
" آحبك و آموت فيك يا مجنونـــة "
و بالداية آردت آن آشير إلى بعض النقاط
1/ ماتلهيكم الرواية على طاعة الله و ترك عبادته ^ـــ^
2/ سامحوني إذا قصرت أو آخطأت لأن البشر مو معصومين من الأخطاء
3/ النقد مفتوح و آتقبله برحابة صدر خآصة لما يشمل نواقص الرواية و يظهرها و من آفضل آن يكون النقد بناء
4/ و آتمنى تشجعـــوني بحضوركم و ردودكم و كذلك توقعاتكم
5/ البارت ينزل مرة بالأسبوع و اخترت يوم الجمعة و آتمنى يناسبكم و البارت رااح يكون طويل و كامل 
و بالأخير آرجو الله آن يوفقني بهذه الرواية

** la plus belle fille **


البـــــــداية فقط آتمنى تعطوني رآيكم و تتابعوني :)

[11:00صباح "
* بمول المملكة *
تركض من محل لآخر .. و الأكياس تطيح من يدها من كثرتها ... و هي ترجع تحملها من جديد ... تأففت بقوة من وضعها ... ناظرت ساعتها و شهقت برعب و ماحست آبدا بالوقت .. 
رفعت عبايتها بيدها و هي تحاول تركض بكعبها الأسود ...طاح من يدها كيس العطور ..
رجعت تلتفتت لوراء و حملته من جديد .. و بعدها ألتفتت تركض و الناس تطالعها بإستغراب .. 
و هي مو دارية عليهم ...
دخلت يدها بالكيس و شهقت و هي تصرخ بقهر : العطر تكـــسر آآف يا قــــهر 
رفعت رآسها على صوت رجولي : سلامــــتك يا قمر تبغين آخذ لك عطر جديد
رفعت رآآسها .. وصلت معاها للآخر .. منقهرة و ودها تفرغ الحرة و الغضب فشخص ما .. و هو حضر بالوقت المناسب .. 
رفعت عيونها بقوة و ناظرته : آآسمعني ياآنت إذ مابعدت عن طريقي يا فصعون * و هي تضغط على آسنانها* والله ماتشوف خير بحياتك 
ضحك بسخرية و ناظرها من فوق لتحت : حلوة منك يا قمر تبهدليني .. معذورة منــــ..
قاطعته و الشرار يتطالع من عيونها . صرخت بقهر بوجهه : يا حمـــــآر ماتعرف تبعد عن طريقي آخرتني يا جعلك المآحي *وشوي و تبكي من القهر* والله هي واصله معاي للآخر لا تخليني آسمعك كلام يتخلخل مخك منه و يخليك تعرف تغازل مرة آخرى
اقترب منها و بغضب مسك يدها و هو يضغط عليها بقوة : عيدي كلامك *و صرخ* مـــين الحمار تكلمي .. و طلعتي تعرفي تدعي .. و حسني كلامك لتشوفي شيء مايعجبك *وبسخرية* يا حلوة
دفته بقوة و رفعت عبايتها و هي تآشر لكعبها اللي متعبها من المشي به و ظهر جزء من جينزها الأسود السكيني : والله إذا ماخاتني بحالي هذا * و تآشر بكعبها* يجي على رآسك و ينسيك حليب آمك و يخليك تعرفني مين آكون
جا يرد عليها قاطعه ابن عمه و هو يمسك يده : ريــــان خلاص الناس تطالع خلينا نمشي
ريان ناظره و بعدها لف عليها و بإبتسامة : اهتمي بحالك ياقمر هههه عسى نجتمع من جديد و آوريك كييف
ضحكت له بإستهزاء عدلت عبايتها آعطته نظرة و بعدت منهم .. و هي تسب فيهم .. ناظرت الأكياس بيدها و آخذت هاتفها من شنطتها .. دقت على رقم السواق و خبرته يجي يمرها ... رمت الفون بالشنطة .. و توجهت للكفيتريا 
• جوري : بطلة الرواية .. بنت جريئ و لسانها طويل و ماتستحي .. جمييلة بجد بعيونها العسلية الناعسة اللي تجذب الواحد غصب .. و بشرتها المائلة للسمارة .. و شعرها الأسود اللي يوصل لخصرها .. عمرها 21 سنة


***************


ريان " عليها عيون تذبح بنت اللذين .. قمر و آجمل قمر عرفته بحياتي " 
آلتفت لإبن عمه المفهي : خير يا فاصوليا وين مفهي ؟؟
فيصل انتبه له و لف عليه و بإبتسامة و كآنه مسحور : البنت تجنن يا آخي و جريئة و عليها حركات تذبح
ريان يضربه على كتفه : آآقول آمشي *ابتسم بتحدي* إحساسي يقول لي بنلتقي من جديد
فيصل ضحك : ههه شكلك انجنيت عليها و صرت تتحسس لحالك آآقول آعزمني على غذاء مرتب آحسن
ريان و هو يمشي : هاذا اللي تعرفه الأكل و بس مشينا هذه المرة بدفع لك *التفت له و ابتسم* لوجه القمر اللي شفتها اليوم
فيصل رفع يديه للسماء : يارب آجعـــل ذيك القمر تلتقي دائما بريان لعله بيدفع لنا الغذاء من جيبه
ريان بإبتسامة : آآميــــن يارب ههههه آآقول مشينا و آنت ساكت
ريان : 24 سنة مغازل يحب الإستهبال و خفيف دم و فيه ميزة الغرور .. جميل بملامح حادة و رجولية .. بعيونه الوساع البنية.. و شعره باللون الليلي ... و جسمه الرياضي .. و سماره اللي مزيده جمال و هيبة

فيصل : 24 سنة يدرس مع ريان مرجوج و مآخذ الدنيا استهبال... و يكون ابن عمه ... و محطم الرقم القياسي بالترقيم جماله خليجي بسماره البارز و خشمه المسلول و عيونه الوساع السوداء